ﺑﻌﺪ ﺇﻗﺪﺍﻡ ﺷﺮﻛﺎﺕ ﺍﻻﺗﺼﺎﻻﺕ ﺍﻟﺜﻼﺙ ﺍﻟﻌﺎﻣﻠﺔ ﺑﺎﻟﻤﻐﺮﺏ ﻋﻠﻰ ﺣﺠﺐ ﺧﺪﻣﺔ ﺍﻟﺘﺤﺪﺙ ﻋﺒﺮ ﺍﻷﻧﺘﺮﻧﺖ ﺑﻮﺍﺳﻄﺔ ﺗﻄﺒﻴﻘﺎﺕ ﻭﺍﺗﺴﺎﺏ ﻭﻓﺎﻳﺒﺮ ﻭﺳﻜﺎﻳﺐ، ﺗﺎﺭﺓ ﺑﺪﻋﻮﻯ ﺍﺳﺘﻔﺎﺩﺓ ﺃﺻﺤﺎﺏ ﺗﻠﻚ ﺍﻟﺘﻄﺒﻴﻘﺎﺕ ﻣﻦ ﺍﻟﺒﻨﻴﺔ ﺍﻟﺘﺤﺘﻴﺔ ﻟﻠﻤﻐﺮﺏ ﻣﻦ ﺃﺟﻞ ﺟﻨﻲ ﺍﻷﺭﺑﺎﺡ ﻭﺗﺎﺭﺓ ﺑﺤﺠﺔ ﺍﻟﺘﻬﺪﻳﺪﺍﺕ ﺍﻹﺭﻫﺎﺑﻴﺔ، ﻟﻮﺣﺖ ﺍﻟﻮﻛﺎﻟﺔ ﺍﻟﻮﻃﻨﻴﺔ ﻟﺘﻘﻨﻴﻦ ﺍﻻﺗﺼﺎﻻﺕ ﺑﺴﻼﺡ ﺍﻟﻌﻘﻮﺑﺔ ﻣﻦ ﺃﺟﻞ ﺭﺩﻉ ﺍﻟﺬﻳﻦ ﻳﺴﺘﻌﻤﻠﻮﻥ ﺑﺮﺍﻣﺞ ﺗﻤﻜﻦ ﻣﻦ ﺗﺠﺎﻭﺯ ﺍﻟﺤﻈﺮ ﺍﻟﻤﻔﺮﻭﺽ ﻓﻲ ﻫﺬﺍ ﺍﻟﺸﺄﻥ.
ﻭﺣﺴﺐ ﻣﻮﻗﻊ " ﺍﻟﺘﻘﻨﻲ " ﺍﻟﻤﺘﺨﺼﺺ ﻓﻲ ﺍﻟﺘﻜﻨﻮﻟﻮﺟﻴﺎ، ﻓﺈﻥ ﻫﻨﺎﻙ ﻗﺎﻧﻮﻥ ﻳﻨﺺ ﻋﻠﻰ ﻋﻘﻮﺑﺎﺕ ﺣﺒﺴﻴﺔ ﻣﻦ ﺷﻬﺮ ﺇﻟﻰ ﺳﻨﺘﻴﻦ، ﻭﻏﺮﺍﻣﺔ ﺗﺘﺮﺍﻭﺡ ﻣﺎ ﺑﻴﻦ 10 ﺁﻻﻑ ﺩﺭﻫﻢ ﻭ200 ﺃﻟﻒ ﺩﺭﻫﻢ{20 مليون سنتيم } ﻟﻜﻞ ﻣﻦ ﺛﺒﺖ "ﺗﻮﺭﻃﻪ " ﻓﻲ ﺍﻻﺗﺼﺎﻝ ﻋﺒﺮ ﺍﻻﻧﺘﺮﻧﺖ .
تعليقات
إرسال تعليق